العلاج بالطاقة الايجابية

العلاج بالطاقة (علم الريكي) و فوائده المذهلة في الوقاية من الأمراض|0096181323265

العلاج بالطاقة (علم الريكي) و فوائده المذهلة في الوقاية من الأمراض|0096181323265

ما هو العلاج بالطاقة (علم الريكي) ؟ يقوم مبدأ هذا العلم على تحقيق التوازن بين عنصري الين و اليانج عن طريق توازن الطاقة الداخلية لجسم الإنسان و يتم ذلك عن طريق مراكز الطاقة ( الشاكرا) و هي سبعة مراكز في الجسم متصلة بمسارات الطاقة الداخلية و التي هي بدورها تقوم بإيصال الطاقة لكافة أجزاء الجسم، و عند انسداد هذه المسارات أو المراكز تنشأ الأمراض النفسية و الجسدية، و المعالج أو الممارس لهذا النوع من العلاج يستطيع بتعلم حركات بسيطة من الاستفادة من حقل الطاقة المحيط بجسم الانسان فيساعده على تحقيق الشفاء الجسدي و العاطفي بإذن الله . الريكي الريكي وسيلة سهلة وفعالة للعلاج والشفاء عن طريق التوافق الداخلي ، ويمكن اختبارها إما بجلسات شخصية أو بالتعلم على استعمالها في ورشة جماعية .
تمارين الريكي تحسن أسباب الصحة والراحة لديك ولدى الآخرين بتقوية القدرة على التخلص من الأسباب الكامنة للألم والمرض ، مع تمارين الريكي تتدفق طاقة عبر اليدين لتحقق التوازن على كافة المستويات الجسدية والعقلية والروحية . تأملات الريكي تحلل” تخفف ” المشاكل الصحية بصورة طبيعية بتخفيف الإجهاد وتعزيز احترام الرأي فهي تساعد على التغلب على الخوف وتحسين الرؤية في المواقف الصعبة مما يضاعف القدرة على اتخاذ القرارات الصائبة. الريكي و تقوية النمو الروحي يعزز القدرة على تبادل الحب ويشحذ الحس ويقوي النمو الروحي .

فوائد تمارين الريكي ( العلاج بالطاقة ) يقوم مبدأ هذا العلم على عدة عناصر من أهمها أنه يعمل على توازن الطاقة الداخلية و التي بدورها تساعد على إيصال الطاقة عبر المسارات إلى كافة الأعضاء الداخلية بجسم الإنسان، كما أنه بتحقق ذلك يتحقق الانسجام التام بين العقل والروح والجسد ،فتشفى آلام بإذن الله و يرتاح الفكر و تتم السعادة . كما أن تمارين الريكي تمارين سهلة التعلم ميسرة لمن أراد تعلمها فهي عبارة عن ثلاث تمارين بتطبيقها تتدفق الطاقة عبر اليدين لتمتد إلى مراكز الطاقة السبعة الرئيسة و منها تتوزع على الإثني عسر مساراً داخل الجسد، و في الدورات التي نعقدها لمدة ثلاث أيام يتعلم الحاضرون ثلاث طرق للتأمل الذي يساعد على تصفية الذهن ، و تنمية الوعي ، و التحكم في الإنفعالات .

يحتوي جسم الإنسان على سبعة مراكز رئيسة للطاقة – شكرة و جمعها شكرات- و يمكن تصور هذه المراكز على شكل دوامات دوارة تنطلق من داخل الجسم البشري باتجاه الخارج ، و يمكن ملاحظة كل شكرة بلونها الخاص وفقاً لتردد اهتزازها ، و كلمة شكرة كلمة سنسكريتية أطلقها العلماء القدامى على مراكز الطاقة ، كما تتصل هذه المراكز بإثني عشر مساراً داخل الجسد و دور هذه المسارات إيصال الطاقة إلى كل جزء من أجزاء الجسم على شكل أنماط إهتزازية . الجسم العقلي تحيط بجسمنا المادي أجسام نورانية على شكل طبقات أولها الجسم الأثيري و هو يلي الجسم المادي ( الجسد ) ثم الجسم العقلي و الجسم الروحي ثم الجسم الكوني … و الذي يعنينا في هذا المجال الجسم العقلي حيث أنه مرتبط بكل الأفكار التي تدور بخلد الإنسان يتأثر بها و يؤثر فيها، فعند مشاهدتنا لمريض أو عندما نسمع بنوع معين من الأمراض يسجل كل ذلك في العقل الباطن كمعلومات مخزنة لحين استدعائها عن طريق الوعي . و عند التفكير في نوع من أنواع الأمراض أو عند الخوف من الإصابة بشئ من تلك الأمراض ، تنتقل تلك الفكرة أو ذلك الخوف إلى الجسم العقلي المحيط بالجسد و هو بدوره يبحث في الأرشيف الخاص بنا أو يبحث عنه في الكون حتى يتعرف عليه و يجذبه بكل تفاصيله – تفائلوا بالخير تجدوه – للجسد المادي و هذه المعلومات تنتقل عبر موجات تذبذبية عبر مسارات الطاقة و هي للأسف متوفرة في أغلب الأحوال بسبب سوء التغذية و التلوث المحيط بنا من كل جانب – جلس و تربع و أعيا من يداويه ، فيجد الرفض الدائم من مضيفه فيزيد عناداً و قوة و يتخذ من الجسد مستقراً و سكناً .

للتواصل والاستفسار 0096181323265

http://energytherapylb.com

إنستقرام : https://www.instagram.com/energytherapy7/

تويتر: https://twitter.com/0fTre3Qlc1UXgrB

 

 

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!